400 مشاركاً في أمسية "دور الشباب في الإنتاج السينمائي" بأدبي الأحساء

400 مشاركاً في أمسية  "دور الشباب في الإنتاج السينمائي"  بأدبي الأحساء

400 مشاركاً في أمسية "دور الشباب في الإنتاج السينمائي" بأدبي الأحساء

نظم نادي الأحساء الأدبي بالشراكة مع الهيئة العامة للثقافة مؤخراً أمسية سينمائية بعنوان «دور الشباب في الإنتاج السينمائي» وسط حضور تجاوز عددهم (400) شخص استمتعوا بالفعاليات المصاحبة. قدم الأمسية المنتج والمخرج قاسم الشافعي، ومهندس الديكور والممثل عباس الشويفعي، ومدير التصوير والإضاءة الفنان علي الشافعي، فيما أدارتها المذيعة وجدان العبدالكريم. ورحب رئيس نادي الأحساء الأدبي الدكتور ظافر الشهري بالحضور، وأوضح أن هذه المناسبة إضافة مميزة لمشوار النادي بما تحاكيه من جوانب ثقافية مهمة تأخذ بيد المبدعين للعالمية، لتؤسس لجيل طموح ينتمي للحرفية والجدية في صناعة أعمال تنقلهم إلى مساحات أكثر رحابة في التعاطي مع الأحداث الاجتماعية والاقتصادية والفكرية. وتحدث المشاركون عن صناعة السينما الشبابية، وما تلاقيه من صعوبات من خلال البحث عن ممول وداعم للمشروع، وأكدوا على أن السينما ليست ترفيها فقط، إنما هي ثروة وتمكين اقتصادي وبشري مؤثر وقوي في الثقافات، والشباب السعودي هم فقط القادرون على دفع عجلة نجاحها عالميًا. وتضمنت الأمسية معرض الأستديو السينمائي، إضافة لعرض فيلم "عاطور" الحاصل على مجموعة من الجوائز، وكذلك عرض لفيلم وثائقي عن صناعة السينما الشبابية. نظم نادي الأحساء الأدبي بالشراكة مع الهيئة العامة للثقافة مؤخراً أمسية سينمائية بعنوان «دور الشباب في الإنتاج السينمائي» وسط حضور تجاوز عددهم (400) شخص استمتعوا بالفعاليات المصاحبة. قدم الأمسية المنتج والمخرج قاسم الشافعي، ومهندس الديكور والممثل عباس الشويفعي، ومدير التصوير والإضاءة الفنان علي الشافعي، فيما أدارتها المذيعة وجدان العبدالكريم. ورحب رئيس نادي الأحساء الأدبي الدكتور ظافر الشهري بالحضور، وأوضح أن هذه المناسبة إضافة مميزة لمشوار النادي بما تحاكيه من جوانب ثقافية مهمة تأخذ بيد المبدعين للعالمية، لتؤسس لجيل طموح ينتمي للحرفية والجدية في صناعة أعمال تنقلهم إلى مساحات أكثر رحابة في التعاطي مع الأحداث الاجتماعية والاقتصادية والفكرية. وتحدث المشاركون عن صناعة السينما الشبابية، وما تلاقيه من صعوبات من خلال البحث عن ممول وداعم للمشروع، وأكدوا على أن السينما ليست ترفيها فقط، إنما هي ثروة وتمكين اقتصادي وبشري مؤثر وقوي في الثقافات، والشباب السعودي هم فقط القادرون على دفع عجلة نجاحها عالميًا. وتضمنت الأمسية معرض الأستديو السينمائي، إضافة لعرض فيلم "عاطور" الحاصل على مجموعة من الجوائز، وكذلك عرض لفيلم وثائقي عن صناعة السينما الشبابية.