خمس جلسات وأمسية شعرية في ثاني أيام مؤتمر الأدباء السعوديين الخامس
الرياض 29 صفر 1438 هـ الموافق 29 نوفمبر 2016 م واس
عقدت اليوم خمس جلسات وأمسية شعرية ضمن فعاليات مؤتمر الأدباء السعوديين الخامس الذي تنظمه وزارة الثقافة والإعلام في فندق مداريم كراون بالرياض .
وتضمنت الجلسة السادسة برئاسة الدكتور أحمد بن سعيد العدواني أربع أوراق عمل في محور الأدب السعودي والطفل هي : « الأدب السعودي للطفل بين الواقع والمطلوب» لمحمد بن حسن الزير، و«التغير في الكتابة للطفل في الأدب السعودي - بعض ملامح إسهامات المرأة» قدمتها هند الخليفة، و«المنجز النقدي في أدب الأطفال السعودي من خلال الدراسات الأكاديمية» لريم بنت مفوّز الفوّاز، و«لغة الطفل من منظور الناقد السعودي: قراءة على القراءة» لنورة بنت أحمد الغامدي.
وتناولت الجلسة السابعة التي رأستها هيفاء بنت محمد الفريح محور الأدب السعودي والهوية والانتماء الوطني وتضمنت أربع أوراق عمل هي : «من الإبداعات الأدبية عند الشباب السعودي (قصيدة قبل البكاء على الأطلال أنموذجاً)» لجواهر بنت عبد العزيز آل الشيخ، و«صورة الدولة في الوعي السعودي» لإبراهيم بن منصور التركي، و«المسؤولية الاجتماعية للأديب.. بين الواقع والحاجة» لعبد العزيز بن ردة الطلحي، و«الهوية الوطنية واستثمار رموزها في شعر محمد الثبيتي» لأحمد بن صالح الغامدي.
فيما رأس الجلسة الثامنة ماجد بن عبد الله الحجيلان وتناولت محور المؤسسات الثقافية السعودية : الواقع والمستقبل , من خلال خمس أوراق عمل هي : «الأدب السعودي في معرض الرياض الدولي للكتاب (2007 - 2015م)» لصالح بن معيض الغامدي، و«حركة التأليف والنشر الأدبي في المملكة العربية السعودية خلال أربعة عقود» لخالد بن أحمد اليوسف، و«التخطيط الاستراتجي للمؤسسات الثقافية» للجوهرة بنت سعود الجميل، و«دور المؤسسات الثقافية في بناء مجتمع معرفي» لمحمد الفوز و" الثقافة في المجتمع المدني : المؤسسة البديلة " لعبدالله الدحيلان .
وتطرقت الجلسة التاسعة برئاسة خالد بن عايش الحافي لمحور الأدب السعودي والأمن الفكري وتناولت ست أوراق عمل هي : «نقد الخطاب الديني عبر الخطاب الروائي (قراءة في نماذج مختارة في الرواية السعودية)» لحسن بن حجاب الحازمي، و«الأمن الاجتماعي في الرواية السعودية.. (الحمام لا يطير في بريدة) ليوسف المحيميد نموذجاً » قدمتها هيفاء الجهني، و«لغة التطرّف والحياد في نموذجين من الرواية السعودية» لمريم الشنقيطي، و«صور التطرّف في بعض الأعمال الروائية» لفاطمة بنت صالح آل تيسان، و«الإرهاب في نماذج مختارة من الرواية السعودية» لنادية عبد الوهاب خوندنه، و«صورة الآخر في رحلة عبد الله الجمعة: حكايا سعودي في أوروبا» لحسن الفيفي.
وناقشت الجلسة العاشرة محور الأدب السعودي والأمن الفكري، ورأسها إبراهيم بن عبد الرحمن التركي، وتناولت خمس أوراق عمل هي : «دور الأدب في الأمن الفكري» قدمتها صلوح بنت مصلح السريحي، و«وعي الشاعر السعودي بالأمن الفكري» لأحمد بن عيسى الهلالي، و«دور الأدب السعودي في تحقيق الأمن الفكري» قدمتها سمية بنت رومي الرومي، و«دور الشعر السعودي في تحقيق الأمن الفكري في المملكة العربية السعودية» لمتعب بن عوض المحفوظ، و«تشكيلات عاصفة الحزم في الشعر السعودي» لسامي بن غتار الثقفي .
بعد ذلك أقيمت أمسية شعرية قدمها محمد صالح العميري، وشارك فيها الشعراء : فاروق بنجر، وحسن الزهراني، ومحمد يعقوب، ومحمود الحليبي، وجاسم عساكر، وسلطان السبهان، وأحمد اللهيب، وهيفاء الجبري.
// انتهى //
21:50ت م